أيها العدد الثالث
طال انتظارنا ،فالحمد لله على سلامة صدورك سالماً ،
منذ أشهر ( ثلاثة )ونحن نعيش مع قرائنا وعداً بأنك ستقبل حاملاً معك الأفضل والأجمل والأكمل
وكلما تقارب موعد ( صدورك ) ، تقاربت دقات قلوبنا ... هل سيكون متميزاً ،، هل سيعيشون المتعة في ثناياه ؟
تُرى هل سيقدر الجميع اهتمامنا بكل مشاركة وبكل كلمة وحتى الفاصلة والنقطة !! وهذا ما جعلنا نرجئ إصداره من شهر لآخر .
منذ ذلك الحين أيها العدد [ الثالث ] ونحن نعد ك ونعد لك وقد فتحنا باب التطوير والمشورة - وسيبقى مفتوحاً دوماً - لنستقبل سنحات الأفكار وصيد الخواطر وديم اليراع ،،وقد تم لنا ذلك بحمد الله وتوفيقه
أيها العدد [ الثالث ] إن المعاشر تنتظرك فعلى بركة الله تقدم !!!!
هناك تعليقان (2):
حضور مهيب لمدونةسقيا ..سقيا كنتي حلم فأصبحتي حقيقة ..
ان هذه المجلة تمنحني الحياة وأقولها بصدق أجد نفسي معها وفي شوق عارم لصدورها
فالحمد لله لولاالقلم ما إستطعنا أن نلقي شيئا من هذا الهم الذي يثقل كاهلنا ولما صرحنا بهذي الرؤى التي تغشى عوالمنا
الكتابة..بوح لا بد منه
صراخ..بصمت لا غنى عنه
نورتي ..وفقك الله لكل خير وسددك ورعاك وجعل الجنة مثواك ..
ويبقى الأمل انت
وتبقين الخير والعطاء ما حييتي
صدقت والله لولا فضل الله ومن ثم القلم لما انجزنا
فضاء فسيح جمع ارواح تلاقت على هدف وتألفت وتحابت
والسبب كان قلم
سقيا كانت تجربة تحفها مخاوف البدايات ومعوقات الاستمرار
تجاوزنا ما استطعنا بفضل الله
وأملنا في الله أعظم
حضورك الاول في كل مجال يدهشني
ولا املك الا ان اقول
جعلك الله دوما من السابقين الى كل خير
وجمعنا في جنان الفردوس
إرسال تعليق